سينما

استطاع مروان حامد جذب الاهتمام إليه كمخرج شاب واعد وهو لا يزال طالبا في المعهد العالي للسينما، عندما عرض قبل بضع سنوات أول أفلامه «لي لي»، المأخوذ عن إحدى قصص يوسف إدريس القصيرة. واستمر في إثارة الاهتمام في أول أفلامه الروائية الطويلة «عمارة يعقوبيان»، المأخوذ عن رواية بالعنوان نفسه للروائي المثير

تستعد القنوات التلفزيونية التونسية لشد المشاهد التونسي بـ«أطباق» على غاية من الدسامة ستجمع في برمجتها أعمالا درامية وأخرى كوميدية. وللمرة الأولى سيجد المشاهد التونسي، حسب الكثير من الملاحظين للإنتاج التلفزيوني في رمضان، نفسه مشدودا إلى البرمجة المحلية، وذلك بالنظر إلى التنوع الكبير الذي طبع الإنتاج

على الرغم من الأجور الضعيفة مقارنة بما يتقاضونه في مقابل أعمالهم السينمائية والتلفزيونية، يتنافس عدد من النجوم على إحياء تراث الدراما الإذاعية، وإحياء مجد اللعب على مخيلة المستمع. حيث نجحت الإذاعة المصرية في استقطاب كوكبة من نجوم السينما لتقديم مسلسلات درامية من خلال ميكروفون الإذاعة الذي لا يزال يحتفظ

من دنيا الست كوم وبالتحديد مسلسل «تامر وشوقية» انطلق أحمد مكي ككوميديان وترك عمله الأساسي كمخرج، وهجر الكاميرات، وكون قاعدة جماهيرية كبيرة، ضمها لجمهوريته الفنية المستقلة التي لا تتشابه تضاريسها مع الآخرين، «الشرق الأوسط» التقت مكي في القاهرة، بعد نجاح فيلمه الأخير «طير انت»، ونجاحه الشخصي في رهانه

بعد ازدحام الخريطة الرمضانية بعشرات المسلسلات الدرامية، فضل بعض الفنانين القفز من قطار الدراما المزدحم إلى تقديم البرامج طالما أن الاثنين يوصلان لمحطة الجمهور، وسيضمن كل منهما نسبة مشاهدة عالية لا تتوافر في أشهر أخرى من السنة. من هؤلاء رامز جلال الذي انتهى مؤخرا من تصوير برنامجه «رامز حول العالم» وتدور

تستأثر حفلات توقيع الألبومات الغنائية للفنانين اهتمام أهل الإعلام الذين يلبون الدعوات إليها للوقوف عن كثب على العمل الجديد للفنان ومواجهته بأسئلة واستفسارات حوله. إلا أن هذه الحفلات غالبا ما تنتهي بنتائج غير مرضية للطرفين فيختلط الحابل بالنابل وتتصاعد أجواء التنافس فيها بين أهل الصحافة على طرح أسئلة

* يقدم حسن البلام وعبد الناصر درويش خلال شهر رمضان على شاشة «روتانا خليجية»، المسلسل الكوميدي المنوع «عماكور» في ثلاثين حلقة منفصلة الأحداث مدة الحلقة 25 دقيقة، تعود بالحياة الكويتية إلى أيام الفريج وحنين الأجداد لأيام صباهم، وتتعرض إلى معالجات لحالة من التمرد تسيطر على بعض أبناء الجيل الجديد على

لا تشعر الفنانة السورية هدى الشعراوي، صاحبه المشوار الفني الطويل، بالانزعاج من مناداة الجمهور لها بـ«أم زكي» رغم أنها فنانة قديرة خدمت الفن العربي عشرات السنوات، وقدمت أعمالا سينمائية معروفة، إلا أنها عرفت عربيا في الآونة الأخيرة بالشخصية التي جسدتها في المسلسل السوري «باب الحارة». «الشرق الأوسط» التقت

* الجزء الثاني من «شر النفوس» على «شو تايم» * تعرض شبكة «شو تايم»، خلال شهر رمضان الجزء الثاني من مسلسل «شر النفوس» لنايف الراشد. المسلسل يتكون في جزئه الجديد من ثلاثين حلقة محورها القضايا الاجتماعية المهمة، ويشارك فيه نخبة كبيرة من أبرز النجوم من أمثال أمل عباس، وأسمهان توفيق، وهبة الدري، ومها

في فيلم «أشخاص ظرفاء» بطولة آدم ساندلر، يشاهد الجمهور أجزاء من فيلم آخر تقوم ببطولته الشخصية التي يؤديها آدم ساندلر في الفيلم، وهي شخصية جورج سيمون الممثل الكوميدي الذي يصبح نجما سينمائيا. ويصور الفيلم الموجود بداخل الفيلم والذي يبدو كتنويع على فكرة «انظر من الذي يتحدث هنا» رأس جورج وهي مركبة على جسد

في محاولة جادة لتقديم الواقع المصري الذي يعيشه الإنسان ما بين القناع الذي يرتديه على وجهه وبين الحقيقة الكامنة بداخله والتي يحاول جاهدا أن يخفيها كتب أحمد عبد الله فيلمه «الفرح» ليستكمل به الثنائية التي جمعته مع المخرج سامح عبد العزيز في فيلمهما الأول «كباريه».. وكان حريصا على أن يضع أبطاله داخل هذا